الجيش الجزائري يتوغل بعمق 70 كيلومتر داخل التراب الليبي بغطاء جوي – مصادر صحفية

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع admin
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

admin

ادارة المـنـتـدى
طاقم الإدارة
إنضم
17 أغسطس 2024
المشاركات
134
مستوى التفاعل
12
النقاط
18
العمر
34
الإقامة
EGYPT

مزاجك اليوم

%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D9%86%D8%B3%D8%AE-%D9%85%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-Su-30-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A9%D8%8C-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B2%D8%A8%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%84-758x426.webp


تسعى هذه المبادرة إلى تلبية متطلبات القوات المسلحة الهندية مع تمكين الصادرات المستقبلية إلى الدول الحليفة، مما يمثل تقدمًا حاسمًا في استراتيجية التصدير الدفاعية الهندية. (الصورة: تويتر)
منتدى الدفاع المصرى 16 أغسطس 2024: توغل الجيش الجزائري بغطاء جوي ما بين 50 و 70 كيلومتر داخل عمق التراب الليبي قرب غدامس قصد منع تقدم القوات المسلحة الليبية نحو الحدود الدولية غير المرسمة للحد الساعة بين البلدين والممتدة على مسافة 100 كيلومتر.

الجدير بالذكر أن المنطقة غنية جدا بالنفط.










وكانت سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة لدى ليبيا قد أصدرت بيانا مشتركا أعربت فيه عن “قلقها” إزاء التحركات العسكرية الأخيرة في المنطقة الجنوبية الغربية من البلاد. ويؤكد النص على الضرورة الملحة لمعالجة القضايا المتعلقة بأمن الحدود على طول الحدود الجنوبية لليبيا، في سياق الجمود السياسي المستمر في البلاد، مما يؤدي إلى تفاقم خطر التصعيد والاشتباكات العنيفة. وحثت السفارات القوات الأمنية، الشرقية والغربية، على “اغتنام هذه الفرصة لتكثيف التشاور والتعاون بهدف اتخاذ إجراءات فعالة لحماية الحدود والحفاظ على سيادة ليبيا”.

وقال صدام حفتر، نجل الجنرال خليفة حفتر ورئيس أركان القوات البرية لقوات الجيش الوطني الليبي، في بيان إن تحرك بعض الوحدات من برقة (شرق) إلى فزان (جنوب غرب) هو جزء من خطة شاملة تهدف إلى حماية الحدود الجنوبية وتعزيز الأمن الوطني من خلال تكثيف الدوريات في الصحراء ومراقبة الشريط الحدودي مع دول الجوار. وأضاف صدام حفتر أن هذه الخطوة “لا تستهدف أحدا”، موضحا أن الوحدات العسكرية انتقلت إلى مناطق سبها وغات وأوباري ومرزق والقطرون وبراك الشاطئ وأدري. وأعلنت قوات غرب ليبيا التابعة لحكومة طرابلس، أمس 8 أغسطس، رفع جاهزية قواتها ردًا على التحركات القادمة من المنطقة الشرقية. وأعرب المجلس الأعلى للدولة، وهو هيئة تشريعية ذات مهام استشارية في العاصمة، عن “قلقه العميق” منددا بالتحركات العسكرية للقوات التي يقودها حفتر. واعتبرت الهيئة هذه المبادرة بمثابة “جهد سافر وواضح من قبل قوات حفتر لزيادة نفوذها وسيطرتها على مناطق استراتيجية مهمة متاخمة لدول الجوار”.